هذه القصيده بمناسبة وصول عمي من الخليج
لزيارتنا هو وبعض ربعنه الى نجران
ورحبنا فيه واعطيناه علمنا وعلم البلاد
مرحبا ترحيب وافي يمتلي به كل وادي – مرحبا من راس ضاحه عاليه فوق الجبال
مرحبا ياعم صالح من صدميمي من فوادي – مارعد رعده وبرقه والمطر والسيل سال
شوفتك فرحه كبيره عندنا ماهي بعادي – انت وياالسعف لي جاء من صناديد الرجال
وسط نجران الحبيبه لي بها كم من جوادي – يكرمون الضيف لاجاء من غنمهم والجمال
مااليمن روح علينا من دخل فيه الجرادي – لي كلت لخضر ويابس واعلنت به لحتلال
وكل ماقلنا تحسن وبايقع هادي وبادي – اصبحت لخبار شينه من جنوبه لاالشمال
البلاء في كل ديره في مدنها والبوادي – والقبايل لي تزاحف من طمعهم في الرمال
يتمو جهال قصر والنساء لبس السوادي – والحكومه ماتبالي تاركه بقعى سجال
الطهيفي شل قسمه والعقيلي والمرادي – وابن لحول يوم دلا والمسالم في القتال
ركبو اخشام المدافع والصواريخ الجدادي – والمعدل في المحاجي والشواخيف الطوال
صوتها في حيد ملعا والردد شمخ لصادي – والقذايف في المنازل ماسلم جازع وحال
لامتى وانتــو علاذه لامتـى ياذاالعبادي – هـونو الـدنياء دنيــه تاليتهـا للــزوال
العنو الشيطان يكفي واسمع صوت المنادي – لي يقول الله اكبر لاتخلو له مجال
قلتها من جور مابي كان ودي ارجع بلادي – لاكن الغربه قدرنا وتركها ضنه محال
بالقضي العمر فيها قد تعودنا البعادي – وكم تحملنا عناها لجل تربية العيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق